قصة وصورة - مخيمات لبنان بوست - Page 2

الصورة أبلغ من الكلام.. طفل يحمل أخته الطفلة الشـ.ـهيدة وسط طوفان مياه الأمطار في جـباليا بقطاع غـ.ـزةأشبه بمشهد سينمائي أقرب للخيال.. فعلاً كذلك ف اجرام الـ.ـعـ.ـدو يفوق التصور البشري.

كتب الصحافي وائل الدحدوح بمناسبة ذكرى ميلاد زوجته التي اغتالها الاحتـ.ـلال "يا وطناً عشت فيه ، واستندت إليه … وتنسمت روحي هواه … أنتِ وطني .. طاب يومك في يوم ميلادك.."

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصًا في مصر، مع المواقف المُشرّفة التي يطلقها الفنان المصري "عمرو دياب" حيال غـ.ـزة. فبالاضافة لدعمه المستمر للقضية على وسائل التواصل، ألغى "دياب" حفلة غنائية كانت مقررة بالرغم من طرح التذاكر والخسائر المالية الكبيرة، الا انه قرر الإلغاء تضامنًا مع غـ.ـزة. كما قام الفنان المصري بالغاء اعلان مع شركة بيبسي بسبب دعمها للاحتـ.ـلال، ضمن سياسة المقاطعة المنتشرة في العالم العربي. مواقف طبيعية من انسان أصيل.. عمرو دياب هو من يمثل الشعب المصري بطيبته وأصالته .. هو ابن #أم_الدنيا

في وطننا أبطال، كلّهم على قلب رجل واحد، فالإستسلام والتخاذل والهزيمة... ليسوا خياراً في مسيرة شعبنا، والعودة الى ربوع الوطن باتت أقرب من أي وقت مضى.

يقطع الطبيب الفلسطيني "حسن زين الدين" أكثر من 15 كيلو متر متنقلًا في غـ.ـزة على دراجته الهوائية، لعلاج المرضى والمصابين. وفي ظل الوضع الخطير والقصف الشديد، يحمل الطبيب حسن ما أمكن من الأدوية والمستلزمات لتقديم العلاج للجرحى الذين تقطعت بهم السبل.

الناشط الميداني صالح الجعفراوي في غـ.ـزة "بدي أحلق عشان استشـ.ـهد حلو"اللهم كن معهم يا الله 🙏

ميسرة ولورا.. شابين جميلين من غـ.ـزة، ميسرة حصل على منحة لدراسة الطب في بريطانيا ولورا حصلت أيضا على منحة وعملت في مؤسسات الأمم المتحدة.. جمعت الاثنين قصة حب جميلة عندما التقيا في لندن، ومنذ عام تقريبًا تقدم ميسرة لطلب يد لورا بالزواج، وفعلًا تكللت قصة حب هذين الاثنين بالنجاح وكانت لديهم أحلام كبيرة بتأسيس عائلة جميلة مثلهم وذكية. لكن، ولان الاحـ.ـتلال يلاحق حتى أحلامنا.. مضت على ميسرة ولورا أكثر من عشرين ساعة وهم تحت ركام المبنى الذي يعيشون فيه في غـ.ـزة والذي قصفه الاحـ.ـتلال.. أحلام هذين الإثنين وقدراتهم الأكاديمية العالية، تُدفن اليوم تحت ركام سبعة طوابق ولا تجد من يغيثها او يساعدها على النجاة.

لم يكتفِ الفنان المصري "بيومي فؤاد" باقامة مسرحية كوميدية في مهرجان الرياض، بل هاجم أيضا الفنان "محمد سلام" الذي رفض الضحك في وسط المـ.ـجازر بحق أهل غـ.ـزة. "بيومي" قال بعد انتهاء مسرحيته ان اضحاك الناس هي مهنة قيّمة، دون الاكتراث بأحداث غـ.ـزة. في حين يتعرض "بيومي" لحملة انتقادات كبيرة بسبب موقفه المتخاذل، وخسر أكثر نصف مليون متابع على صفحاته في السوشال ميديا. "الحياة موقف.. أو تكون مثل محمد سلام او متخاذل مثل بيومي فؤاد"

كتب وائل الدحدوح بمناسبة عيد ميلاد ابنه "محمود" الذي خسره بالقصف الأخير "كان محمود يحب الحياة .. وكان دائما مفعم بالحيوية والحياة .. في كل مناسباتنا كان محمود هو المناسبة ذاتها..و كان ينتظر ايام ميلاد والده ووالدته اخوته واخواته ليصنع ويوزع الفرح في البيت … يصادف اليوم يوم ميلاد محمود … رحمك الله يا روح الروح وكل عام وانت بخير…"

الممثل المصري "محمد سلام" ألغى عمله المسرحي الكوميدي الذي كان مقررًا في مهرجان الرياض وقال "لا استطيع أن أضحك وسط كل هذه الدماء في غـ.ـزة" "محمد" يواجه عقوبة بالطرد من كل الأعمال التلفزيونية التي تنتجها منصة "شاهد" السعوديّة، بسبب موقفه المشرّف، فهذه ضريبة من قال "لا" في كل هذا الصمت الجبان. سيكتب التاريخ أن محمد وقف مع الحق، ومن يتخذ الحق سبيلًا لا يهاب..

فاز الأستاذ المعتمد (Adjunct Professor) لبرنامج الدكتوراة في علم الحاسوب في جامعة بيرزيت د. محمد حمودة ابن مخيم الرشيدية بجائزة مؤسسة عبد الحميد شومان للباحثين والعلماء العرب، في دورتها (41) للعام 2023.وتنافس على الجوائز للعام الحالي 505 باحث، في الجائزة التي تُعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب، وتهدف إلى دعم البحث العلمي وإبرازه في جميع أنحاء الوطن العربي. [gallery size="full" ids="2318,2319"]

شهدت مدرسة نابلس في صيدا، ولادة الطفلة "ليان" من نازحي مخيم عين الحلوة.

ابن مخيم الرشيدية، الشاب "محمد ياسر معروف" يحصل على درجة الماجستير في الهندسة الادارية وبتقدير جيد جدا من جامعة بيرغامو الايطالية.

مرضت "أم الكل" منذ فترة ولم تستطع الخروج من المنزل، وحين علمت بنشاط إحياء ذكرى النكبة في المخيّم أصرّت أن تشارك فيه وطلبت من عائلتها تجهيز أجمل ثوب تراثيّ لها لتلبسه يوم النشاط، لكن قدّر الله لها أن لا تتواجد في النشاط بسبب تدهور حالتها الصحيّة، وحين ذهبن الصبايا لزيارتها عقب النشاط؛ أجهشت بالبكاء كالطفلة الصغيرة معتبرة أنّها تخلّفت عن دعم فلسطين وأهلها، فحملت العلم الفلسطينيّ وغصن الزيتون وهي في فراشها تلوّح بهما لتؤكّد حبّها لفلسطين وزيتونها."أمّ الكل" هكذا يصف أبناء مخيّم الجليل، في بعلبك، الحاجّة نعمة ذيب "أمّ وليد عطور"، المرأة التسعينيّة الشابّة في القوّة والعزيمة، رغم كبر سنها، إلّا أنّها تتقدّم أبناء شعبها في المناسبات الفلسطينيّة.لا يذكر سكان المخيم أمّ وليد الا بثوبها الفلسطينيّ والكوفيّة تغطي رأسها، وهي التي كان يعتبر الحدث الفلسطيني ناقصاً دون أهزوجةٍ لها، كيف لا وهي أمّ الشـøـيد هشام عطور، والمناضلة التي جمعت الذهب والحلي للفدائييـ.ـين.رحلت سنديانة فلسطين في مخيّم الجليل اليوم وتركت فراغًا في أبناء مخيّمها لن يُملأ بسواها، فزفّها الناس الى مثواها الأخير، قاطعين وعداً أن فلسطين ستبقى البوصلة.

يقف الشاب الفلسطيني بلال خليل، يحمل ريشته وألوانه، على جدار يبلغ خمسة وثلاثين مترا في بيروت.يداعب الريشة، ويجذب انتباه المارّة بابداعه، حتى انهى اكبر لوحة جرافيتي في لبنان.بلونها الأحمر، وبخطوطها العربية تثير الجدارية اعجاب المارة، وترفع نسبة التركيز عالياً لتجدها تتضمن بيت شعرٍ لغسان مطر"بكم نبني الغد الأحلى، بكم نمضي وننتصر" عبر فيها بلال عن ارادة الشعب الفلسطينى.ويقول بلال ابن مدينة غزة "لقد اخترت شارع الحمرا وبيروت تحديدا، لأن بيروت هي أخت القدس"قريباً وفي شهر تموز القادم، سيقف الفنان بلال على المسرح لتكريمه في حفل من قبل وزارة الثقافة اللبنانية.

عاشق الخيول، براء معروف ابن مخيم الرشيدية جنوب لبنان. يُمضي وقتاً مع خيوله، بقدر ما يجلس مع عائلته، لان هذه الأحصنة بالنسبة له، هي بمثابة عائلته ايضاً. ولشدة حبه وتعلقه بهذه الحيوانات الاليفة، قرر براء ان يفتتح نادٍ للفروسية في المخيم، وبالفعل وبعد عناء شديد في تأمين التكاليف، استطاع اخيرا ان يحوّل شغفه، الى عمل وأصبح مدرباً وخيّالاً فلسطينياً حقيقياً. يقول براء، بينما الشمس تنام على بحر المخيم"حلمي أرجع على فلسطين وأنا على ظهر الفرس، هذه اللحظة تعادل حياتي كلها" يُمشط براء شعر الخيول، يداعبها ويعانقها، بينما يُشدد على الشباب المتدربين، على أهمية التعامل مع هذه الحيوانات بكثير من الألفة والحب.

بمعدته الخاوية، وتحت شمس آب اللاهبة، ينام "أنور" في يومه الخامس أمام مبنى الانروا في بيروت، مطالبا فقط بالاستماع له وحل مشكلته. يضرب أنور عن الطعام، لا يأكل شيئاً، لانه يعرف بان حرمانه من حقه في الوظيفة، سيجعل اطفاله ايضاً، بأمعاء خاوية، لذلك يحاول استباق الأحداث. فيما لا يجد من يبالي بتدهور صحته وحياته من المعنيين. لا يريد هذا الشاب الأسمر ابن مخيم البرج الشمالي، سوى معاملته بعدل، بعد شطب اسمه من لائحة المتقدمين لوظيفة التعليم، وهو الحاصل على شهادة الدكتوراة في الأدب

انتهت قصة هذه السمراء الجميلة، المناضلة التي دوّخت الاحتلال في شبابها، حتى اعتقلها وهي شابة لتكون الأسيرة الأولى في تاريخ النضال والثورة الفلسطينية.فاطمة برناوي، المرأة الصلبة ذات الإرادة الحديدية، مارست العمل النضالي والوطني حتى يومها الأخير، توفيت في مستشفى فلسطين بالقاهرة بعد أن قضت أعوامها الأخيرة، في مهد المقاومة، غزة الأبية، وهل من مكان أفضل أن تُنهي فيه مسيرتها النضالية من غزة ! كما أنها تبوأت منصب عضو مجلس استشاري في حركة فتح.تموت الأجساد لا الفكرة يا فاطمة؛ رحمك الله وبقي ذكرك مُشعاً.

#ام_عزيز ومصير أولادها الأربعةفقدت ام عزيز، أبناءها الأربعة في مجزرة صبرا وشاتيلا منذ أربعين عاماً، المؤلم أكثر، انهم في عداد المفقودين، أي أنها لا تملك حتى قبراً لهم، لتبكيهم وترثيهم.كانت تقول إنها محظوظة لأن لديها صورا صغيرة لهم، تسرد تفاصيلهم، وتحكي عن كل واحد منهم وخصائصه المختلفة.كم هو مؤلم ان تفقد أُم، أربعة شُبان دفعةً واحدة ؟ كم هو قاسٍ ان تعيش اربعين عاماً وهي تتأمل فقط ان يعودوا لها بالنعاش ؟اليوم، وضعت ام عزيز حداً لهذه الرواية القاسية، ولحقت بهم، توّفت مليئةً بالقهر والحزن.ماتت أم عزيز ابنة مخيم برج البراجنة، وجرح جديد في حياتنا المليئة بالجروح، لم يندمل بعد..مخيمات لبنان بوست تتقدم من ذويها بخالص العزاء والرحمة، وعسى ان يتغمدها الله بواسع رحمته.

اختار العروسان "بلال" و "روان" أبناء مخيم عين الحلوة، ان تكون صور زواجهم مختلفة ومغايرة. وفعلاً، هذا كان لهم.فمن بين أشجار الزيتون، والحقول الفسيحة، أطل العروسان في صُوَر زواجهم باللباس التراثي الفلسطيني، حطة وقُمباز وفستان من الكوفية، وثمار الزيتون تُباركهم من حولهم.مبادرة رائعة وجميلة وتعبر عن مدى التزام شبابنا الفلسطيني بالقضية الام في كل المناسبات.منصة "مخيمات لبنان بوست" تبارك للعروسين وتتمنى لهم حياة زوجية جميلة

[gallery ids="457,462,461,460,459,458" orderby="rand"] لم يأتِ طلاب ثانوية "ديرياسين" في مخيم البص، الى دوامهم اليوم، بلباسهم المدرسي العادي، بل استبدلوه بالثوب التراثي الفلسطيني، حيثُ الفتيات تزيّنَّ بالعباءات المُطرّزة، والشباب التفحوا الكوفيات.الأعلام الفلسطينية كانت ترفرف داخل المدرسة، والكادر التعليمي استقبل الطلاب بصدرٍ رحب، خصيصاً انهم شجعوهم على إحياء "يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني" باعثين برسالةٍ أن #الصغار_لاينسوا

[gallery ids="467,466,464" orderby="rand"] ذهب مصطفى وهو شاب في العشرينات، الى نادٍ رياضي في مخيمه نهر البارد، لكي يخفف من وزنه الزائد ويتخلص من التنمر عليه. لكن الأمور انقلبت رأسا على عقب.أُعجب "أبو ناصر" برياضة القوة البدنية، وأصبحت شغفاً حقيقياً لديه، وبدأ يتمرن بجدية، ليس للتخلص من وزنه والتنمر، بل ليكون بطلاً حقيقياً. فاشترك بعد عامين، في بطولة محلية بلبنان، وحاز على المركز الأول، عندها بدأ الحلم يكبر ليكون رجلاً عالمياً.جاءت لمصطفى بعدها فرصة للمشاركة ببطولة آسيا، وبدأ شغفه الحقيقي يتحقق، لكن العائق المادي كان ثقيل الوطأة عليه.كيف لشاب ابن مخيم، يعمل طوال النهار، ويتجه مساءً الى التمرين، ان يواجه أبطال العالم ؟ ذوي الإمكانيات الهائلة ؟ كل هذا لم يمنع مصطفى، الذي أصر على المشاركة في البطولة المقامة بدبي، وهزم الجميع، ليتوج ابن مخيم نهر البارد، ذو الإرادة الصلبة، بطلاً للوزن الثقيل في قارة آسيا.قصة نتعلم منها الكثير يا "أبو صطيف"

لا تُغادر هذه الكلبة موقع المدرسة الابتدائية في مخيم الرشيدية، فهي تبقى هناك منتظرة حتى يخرج صديقها، وتراففه صباحاً أثناء قدومه، فهي تخاف عليه وتمنع اي أحد ان يقترب منه، كأنها امه.. هذا الطالب، الذي لم يحبذ ان يُذكر اسمه، هو من عائلة فقيرة بالمخيم، ذويه لا يستطيعون تأمين قوتهم، لكن ومع ذلك، فانه يتقاسم ما يجنيه من الطعام مع "ايفا" وهو اسم الكلبة. تبقى "ايفا" ملاصقة بالمنزل، وترافق صديقها حيثما ذهب، وفي أيام البرد، يعطيها غطاء ويظل يطمئن عليها. هي علاقة بريئة متبادلة، حنية الطفل ووفاء الكلبة، هي شئ مما يميز المخيم

ابن مخيم الرشيدية يحقق انجازات عالمية أعلنت جامعة بيرزيت في فلسطين، عن اعتمادها للدكتور "محمد حمودة" كأستاذ في برنامج الدكتوراة بعلم الحاسوب لديها. "محمد" هو من مخيم الرشيدية، جنوب لبنان، ولد وترعرع فيه، بعد ان أمضى طفولته يتيماً، وحملت والدته مسؤولية تربيته هو واخوته، لكن حياة الفقر والتعب، لم تمنعه ليتطور ويحقق احلامه. من زواريب المخيم، انتقل "محمد" ليحصل على شهادة الماجستير والدكتوراة بعلم الحاسوب في بريطانيا، وتم تعيينه كأستاذ في جامعة الملك فهد بالسعودية، عدا عن حيازته عدة جوائز كباحث. سكان مخيم الرشيدية، عبروا عن فرحهم بما حققه ابنهم "محمد حمودة" الذي ومع كل ما وصل اليه من انجازات، ظَلّ داعماً ومسانداً لأبناء مخيمه. مخيمات لبنان تفتخر بك يا محمد

"اذا ام سمير موجودة، فنحنا متطمنين"بهذه الكلمات، كان يعبر اهالي الطلاب في ثانوية الاقصى، بمخيم الرشيدية، عن شعورهم بالأمان على أبناءهم، بحضور الحاجة "أم سمير""فأم سمير" كانت ترعى الطلاب مثلما ترعى ابناءها تماماً، وكانت على الدوام تقدم لهم النصح والتحفيز، وبأننا نحن الفلسطينيون لا نملك الا الشهادة سلاحاً اساسياً لمواجهة ظروف الحياة القاسية.اليوم وبعد عشرات السنين من خدمة الطلاب برموش العيون، انتهى عمل "أم سمير" المحبوبة من الجميع، ولا بد من قول "شكراً" من أعماق القلب، لامرأة قدمت الكثير والكثير لخدمة اللاجئين وابناءهم الطلبة من خلال عملها في الاونروا.

"ما بحس بالفقير الا الفقير"بهذه العبارة، وعلى هذا المبدأ، يضع الشاب "محمد" صندوقاً لجمع التبرعات، امام عربته لبيع الخضار، في مخيم برج البراجنةويقول محمد "بحصة تسند جرّة" هاد يلي قادرين نعمله، لأهلنا يلي تضرروا بالزلزال، بس المهم ما نوقف نتفرج.

من زواريب مخيم برج الشمالي، جنوب لبنان، تكتب الشابة "جنى جهاد الحنفي" شعراً وأدباً يفوق سنون عمرها العشرين، وتبدع في صياغة .الحروف لتنظمها سيمفونيات تُطرب القارئين الطالبة "جنى" في جامعة الجنان، شاركت بمسابقة "عبدالرحمن العبدالله" الأدبية واحتلت المركز الثالث من بين 2811 مشارك. ستتوجه الشابة "جنى الحنفي" ابنة الشاعر "جهاد الحنفي" من أزقة مخيمها مهرجان 

بعمر ال15 عام.. الطفل "محمود أبو خالد" ابن مخيم الرشيدية، ينهي حفظه للقرآن الكريم كاملًا بمتابعة من مسجد علي ابن ابي طالبمبارك لوالديك ولأبناء مخيمك، ونفع الله بك

"تفضلوا شاركونا الصبحية"الحاجة ام محمد والحاجة ام عبدالله في صباحية بمخيم البص، جنوب لبنان.#المخيم_غير

"عندك بحرية يا ريس"مجموعة من شبان مخيم الرشيدية أثناء عملهم في الصيد على شاطئ المخيم 💖

سيمضي هؤلاء الأخوة الثلاثة، ليلتهم في عيادة الاونروا بمخيم الجليل في بعلبك، في سبيل الضغط على الوكالة من أجل تأمين علاج شقيقهم المصاب بالسرطان في الدماغ. والد الأطفال "محمود جمعة" قرر هذه الخطوة، وسيرافق أطفاله في اعتصامهم المفتوح، حيث أكد أن القضية مفتوحة منذ 2018 لكن دون جديد من قبل الوكالة، لكن عادت الفعاليات وطلبت منهم ايقاف الاعتصام في ظل وعود بمتابعة الملف مع الاونروا. "مش عم نتحمل نشوف أمير عم يتوجع" بهذه الكلمات وصف الأخوة سبب قرارهم باللجوء للنوم والاعتصام في عيادة الوكالة، حيث يحلمون فقط بتأمين العلاج لأخوهم "أمير" البالغ سبع سنوات، وأن يعود للعب معهم كما السابق.