اخر تطورات العدوان الصهيوني على قطاع غزة الاحتلال يقصف بشكل جنوني عدة أحياء بينها الصبرة والزيتون والهوى والتفاح في مدينة غزة الاحتلال يقوم بعمليات توغل محدودة في عدد من المناطق من بينها حي الشيخ الرضوان الاحتلال يقوم بعمليات نسف ضخمة في مخيم الشاطئ وهناك محاصرون في عدة مناطق ما ينذر بكارثة إنسانية الاحتلال يلاحق النازحين الذين يحاولون العودة إلى ديارهم وتحديداً من جنوب القطاع باتجاه مدينة غزة 3 غارات للاحتلال على شارع الجلاء شمالي مدينة غزة قوات الاحتلال تفجّر مجنزرة مفخخة محملة بأطنان من المتفجرات لتدمير منازل المواطنين في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة مصابون إثر قصف مدفعي إسرائيلي على شقة سكنية في شارع الشهداء بحي الرمال جنوب غربي مدينة غزة قصف مدفعي وإطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية وسط وشمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة

مصادر عبرية: عائلات أسرى الاحتلال في غزة تنفذ وقفة احتجاجية صباح اليوم أمام منازل وزراء في حكومة الاحتلال، للمطالبة بإنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة تبادل أسرى.

في الذكر الثانية لعملية طوفان الأقصى نائب الأمين العام لـ«الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، جميل مزهر – نحن أمام حربٍ وحشية غير مسبوقة في التاريخ الحديث، سواء في حجمها أو في طبيعة استهدافها لشعب كامل لا لفصيل بعينه، ومحاولتها محو وجوده المادي والمعنوي. .

جميل مزهر -متابعة – هذه الحرب لم تكن «تقليدية بين جيشَين، إنما مواجهةً بين المنظومة الاستعمارية، التي وقفت داعمة وشريكة لجيش الاحتلال المُدجّج بكل أصناف الأسلحة الأميركية والغربية الصنع، ضد شعبنا الأعزل إلّا من إرادته التي صنعت من أبسط الأدوات أسلحة للدفاع عن وجوده. – رغم هول الدمار واتساع المأساة، لم يُهزم الشعب الفلسطيني، ولم تُكسر المقاومة، وما زالت بإمكانات محدودة جدّاً تخوض حرب عصابات داخل أزقة غزة، وقد ألحقت خسائر فادحة بقوات الاحتلال. – خطة ترامب لا تخصّ فقط الحرب على غزة، بل تُعيد إدراج حلّ غزة كجزء من مخططات أوسع للهيمنة الأميركية في المنطقة، ضمن ما يُعرف بمشروع الاتفاقات الإبراهيمية. – ترامب تنصّل من المقترح الذي تمّ إقراره في الاجتماع مع المجموعة العربية والإسلامية، قبل أن يجري إدخال تعديلات مهمة وخطيرة من قبل نتنياهو وإقرارها دون أي تشاور مع المجموعة العربية والإسلامي. – المقترح الأميركي يحتوي على فِخاخ متعددة، وفي العديد منها يُعتبر بمثابة صك استسلام، كما أنه لا يؤدّي فعلياً إلى التزام الاحتلال بوقف الحرب أو الانسحاب أو رفع الحصار، ويظل غامضاً من حيث بنوده ويمنح الاحتلال دوراً جوهرياً في تحديد توقيت ومراحل الانسحاب، ما يُحوّل المقترح وآليات تنفيذه إلى رهينة لمزاج المحتل وشريكه الأميركي.

جميل مزهر -متابعة – الاحتلال يسعى لحسم الصراع في الضفة بالتزامن مع حرب الإبادة في غزة وأنه لا يريد أي بند مُلزِم له. – الجبهة الشعبية أرسلت ملاحظاتها بكل صراحة ومسؤولية حول خطة ترامب، وقد استجابت قيادة حماس لهذه الملاحظات باهتمام بالغ. – التنسيق دائم ومستمر بين جميع الفصائل، سواء على المستوى الميداني داخل قطاع غزة أو في مناطق أخرى، وهو يشمل جميع مستويات التخطيط والاتصالات، من تبادل المعلومات الاستخباراتية إلى تنسيق العمليات الميدانية، بما يضمن مرونة الاستجابة لأي تطورات على الأرض

وسائل إعلام عبرية: صفارات الإنذار في مستوطنة “نتيف هعسره” سببه قذيفة صاروخية أطلقت من قطاع غزة

محمود مرداوي -متابعة – الضفة قاتلت وحاولت أن ترفع قوى المقاومة فيها مستوى المواجهة، وهي تحولت لفترة من الزمن لجبهة أساسية في المواجهة، وهي لا زالت تقاتل وتحاول التأثير في ظل اختلال موازين القوى وغياب الإرادة السياسية عند السلطة وشح الموارد والإمكانيات. – الخطة التي طرحها الرئيس هي خطة إسرائيلية بالدرجة الأولى، تركز على إنهاء قضية الأسرى، دون الالتفات لمطالب وحقوق الشعب الفلسطيني والمقاومة لا تقبل اتفاقاً لا يؤدي لإنهاء الحرب أو اتفاق يمكن أن يمثل انقلاباً على حقوق الشعب الفلسطيني. – ما نقرأه في الاتفاق الحالي هو أن الطرفين الأمريكي والإسرائيلي يبحثان عن شرعنة استمرار الحرب ومواجهة حالة العزلة التي تعرضت لها دولة الاحتلال في الآونة الأخيرة، عبر تحميل الفلسطينيين مسؤولية استمرار الحرب. – نحن نتعامل مع عدو مجرم وكلّ شيء متوقع من طرفه، وقدرنا كشعب فلسطيني أن نقاوم، وما يبحث عنه نتنياهو في غزة من نصر مطلق لن يجده، ودعني أقتبس ممّا يُجمع عليه غالبية المحللين الإسرائيليين: «النصر الذي يبحث عنه نتنياهو وهم مطلق، لأنه لن يجد المقاتل الفلسطيني الذي يرفع راية الاستسلام”. – استعدّت المقاومة للموافقة على هدنة تمتد لخمس سنوات أو أكثر من ذلك، ضمن إطار مبادرة شاملة لإنهاء الحرب على غزة، وإعادة الإعمار ووقف العدوان الإسرائيلي، وهذا موقف لطالما تبنّته المقاومة الفلسطينية في محطات مختلفة من الصراع مع المشروع الصهيوني.

محمود مرداوي -متابعة – الحاضنة الشعبية في غزة تقدم أعظم التضحيات، وما واجهته وتحملته هو لإدراكها العميق بأن المعركة تجاوزت مفهوم الاشتباك العسكري المسلح، لمسألة كسر الإرادة وفرض الشروط السياسية ومحاولات التهجير؛ لذلك، هي تحملت المواجهة في معركة التجويع والحرب. – الحاضنة الشعبية في غزة تقدم أعظم التضحيات، وما واجهته وتحملته هو لإدراكها العميق بأن المعركة تجاوزت مفهوم الاشتباك العسكري المسلح، لمسألة كسر الإرادة وفرض الشروط السياسية ومحاولات التهجير؛ لذلك، هي تحملت المواجهة في معركة التجويع والحرب. – هناك خطأ في تعريف المعركة لدى الطرف الفلسطيني الحاكم في رام الله، والذي لا زال يشتري الوعود التي تقدّمها له أجزاء من المنظومة الدولية والإقليمية، معتقداً أن السلامة والنجاة بالابتعاد عن المعركة، وهذا خلق حالة من الاضطراب والضعف في الأداء.

القيادي في حركة حماس محمود المرداوي – الصمود الفلسطيني الذي يعبر عنه الشعب الفلسطيني بجانب مقاومته، قد أعاد الاعتبار للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية سياسية، وأسهم في عزلة الاحتلال بصورة غير مسبوقة، وعمق من خطوط الصدع داخل المجتمع الصهيوني. – المقاومة في خندقها الأساسي في مواجهة المحتل والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وهي اليوم بعد عامين من الحرب أقوى عزيمة على الصمود، لأنها ترى حجم التآمر العالمي على القضية الفلسطينية، وضعف الإرادة الدولية وأدواتها في حماية حياة الشعب الفلسطيني.

عاجل || مصادر للجزيرة : – انتهاء المباحثات الأولى بين الوسطاء وحماس في شرم الشيخ. – لقاء الوسطاء مع وفد حماس اتسم بالإيجابية. – اللقاء اتسم بالإيجابية وحدد خارطة طريق جولة المباحثات الحالية وآلياتها. – وفد حماس أكد للوسطاء أن استمرار القصف في غزة يشكل تحدياً أمام الإفراج عن الأسرى. – وفد حماس ضم اثنين من وفدها الذي نجا من محاولة الاغتيال في الدوحة هما خليل الحية وزاهر جبارين.

أخبار مصورة

المخيم يعترض على التشديد الأمني
سياسة الإقالات مستمرة
ابنة طرابلس معتقلة مع اسطول الصمود
إسلام بدر صحافي فلسطيني
تدهور الحالة الصحية لطبيب حسام أبو صفية
المخيم يستذكر أبو الأمين في ذكراه الأولى
مشاهدة المزيد

أرشيف الأخبار

الأخبار حسب التاريخ
تقارير و Reels
متداول
مقابلات