
حبيبة المقدح
مشاهدة
يونيو 29, 2024

وسام زيدان
مشاهدة
يونيو 29, 2024

عدي محمد صالح
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
يونيو 29, 2024

أحمد محمد محمود
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
يونيو 29, 2024

محمد محمود سليمان
مشاهدة
مايو 27, 2024

حسين وليد عوض
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
فبراير 26, 2024

أحمد محمد حلاوة
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
فبراير 26, 2024

سليمان شحادة سليمان
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
فبراير 13, 2024

محمد موسى فارس
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
فبراير 13, 2024

محمد باسم عزام
استشهد بعد استهداف مجموعة للمقاومة كان من ضمنها وأطلقت الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة ضمن معركة طوفان الأقصى ونعته كتائب القسام كأحد مقاوميها
مشاهدة
يناير 22, 2024

وليد أحمد حسنين
استشهد بعد استهداف مجموعة للمقاومة كان على رأسها وأطلقت الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة ضمن معركة طوفان الأقصى ونعته كتائب القسام قائداً في صفوفها
مشاهدة
يناير 17, 2024

سمير فندي (أبو عامر)
استشهد سمير فندي القائد في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بغارة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت برفقة الشيخ صالح العاروري والقيادي في القسام عزام الأقرع.وفندي وكنيته أبو عامر مسؤول العمل العسكري لحركة حماس في جنوب لبنان، وقد أعلنت إحدى القنوات الإسرائيلية في يوليو/تموز الماضي أن جهاز الشاباك أدرجه على قائمة الاغتيالات.وإلى جانب العاروري وفندي والأقرع، فإن العملية الإسرائيلية اغتالت عناصر أخرى من حماس وهم محمود شاهين ومحمد بشاشة ومحمد الريس وأحمد حمود.
سمير فندي (أبو عامر) رجل يختصر قضية فلسطين ومشروع مقاومةرأفت مرة - عبر المركز الفلسطيني للإعلام
أفاجأ بخبر استشهادك يا أبا عامر، فمنذ 7 سنوات أتوقع كل يوم أن اسمع مثل هذا الخبر.لم أفاجأ بأن العدو يلاحقك، ولم افاجأ بأن العدو يخطط لاستهدافك، وهل يمكن ان تنتهي عملية طوفان الاقصى وسمير ليس شهيدا ؟؟.
أبو عامر خطط وجهز ونفذ، قاد وأدار، أسس وعمل وارتقى بالعمل إلى مكان أوجع فيه الاحتلال عدة مرات.
أبو عامر رجل قلبه من صخر، ارادته من حديد، عقله مبرمج على مشروع المقاومة.
قلة من الناس تعلم كم بذل هذا الرجل من أجل فلسطين وشعبها، وقلة تعرف كم حفر في الصخر وسال الدم من أظافره، حتى يجهز عدة المواجهة.
أعرف سمير فندي منذ عام 1976، نحن أبناء مخيم الرشيدية، نحن الذين تربينا في مسجد المخيم، ورث العطاء والشجاعة من عائلته، وارتقى مع الحركة الإسلامية، مقاوم منذ الصغر، شجاع وشرس، لا يتراجع أبدا عن المقاومة.
مدافع عن الدين، مدافع عن الحركة الإسلامية، مدافع عن المقاومة، في أصعب اللحظات، كان أبو عامر يرعب كل من يفكر أن يتطاول على المشروع الإسلامي، ويخيف كل متخاذل.
كان أبو عامر رأس حربة في عملية طوفان الأقصى، ضرب الاحتلال الإسرائيلي، واوجعه، والاحتلال يعرف أن أبو عامر هو من أوجعه.
قبل استشهاده سجل أبو عامر عدة انجازات في سجل المجد والمقاومة من أجل فلسطين والقدس والتحرير والعودة.
عزاؤنا أن هناك مئات الشباب على خطى أبو عامر.
سوف نفتقد جسدك المقاوم، لكننا لن نفتقد روحك وحكمتك وصبرك وشجاعتك.
ساظل أحكي لأولادي عن مناقيش الزعتر على الحطب، في منزلك في مخيم الرشيدية.
سوف أنتظر رسالتك الصباحية كل يوم.
سلام عليك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين.
الاحتلال إلى زوال، والنصر قادم يا عزيزي.
[gallery size="full" ids="26510"]
مشاهدة
يناير 2, 2024

عزام الأقرع
استشهد عزام الأقرع القائد في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بغارة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت برفقة الشيخ صالح العاروري والقيادي في القسام سمير فندي.وهو ابن بلدة قبلان جنوب نابلس، وأبُعد مع نحو 415 من قادة حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منطقة “مرج الزهور” في الجنوب اللبناني ومع عودة المبعدين منتصف عام 1993، قرر عدم العودة وبقي في الخارج. وله تاريخ طويل وحافل في طريق المقاومة من الضفة الغربية وخارجها وتطارده قوات الاحتلال منذ قرابة 20 عاماًوإلى جانب العاروري وفندي والأقرع، فإن العملية الإسرائيلية اغتالت عناصر أخرى من حماس وهم محمود شاهين ومحمد بشاشة ومحمد الريس وأحمد حمود.
سيرة القيادي القسامي عزام الأقرع.. إبعاد واستشهاد
سامر خويرة- العربي الجديد
مع الإعلان عن اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري واثنين من قادة كتائب "القسام"، مساء الثلاثاء، في الضاحية الجنوبية ببيروت، أحدهما عزام الأقرع ابن بلدة قبلان جنوب نابلس، عاد الفلسطينيون لاستذكار القائد القسامي وسيرته النضالية منذ إبعاده إلى مرج الزهور.
ولد الأقرع في الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأول عام 1969، أي أنه أتم الرابعة والخمسين من عمره قبل أيام قليلة فقط من اغتياله، ودرس الصفوف الأولى في مدارس بلدته، قبل أن يتركها ليساعد والده في العمل والتكفل بالعائلة المكونة من أحد عشر نفراً.
ومع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987 الذي شهد كذلك انطلاق حركة حماس، كان من أوائل المنتمين لها، ولم يكد يبدأ العام الثاني للانتفاضة حتى اعتقل لأول مرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي لتسعة أشهر، بسبب مقاومته للاحتلال.
إبعاد إلى "مرج الزهور"
وكان التطور البارز في حياة الشهيد مع بداية عام 1992، عندما أعاد الاحتلال اعتقاله بعد فترة مطاردة، وأبُعد مع نحو 415 من قادة حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منطقة "مرج الزهور" في الجنوب اللبناني، حيث صقلت تلك التجربة على صعوبتها شخصيته وعرّفته على قيادة الحركة السياسيين والعسكريين. ومع عودة المبعدين منتصف عام 1993، قرر الأقرع عدم العودة وبقي في الخارج.
يقول شقيقه حسام الأقرع لـ"العربي الجديد": "انتقل أخي لسورية ومكث فيها عدة سنوات، وهناك التقى بأخي الكبير عزمي الذي انخرط في الثورة الفلسطينية في الخارج منذ عام 1973، واستشهد عام 1997، ولاحقاً تنقل بين عدة دول، مثل مصر وتركيا ولبنان، وكان يرفض الزواج لأنه كما قال لنا إنه مشروع شهيد، ولكن بعد استشهاد شقيقنا عزمي ارتبط بأرملته ليربي أطفاله الأيتام، وأنجب منها ولدين أيضاً هما عبد الله وعبد الرحمن".
الاحتلال منع عائلته من التواصل معه
الدور المقاوم لعزام أغاظ الاحتلال، فعمل على التضييق على عائلته. يقول حسام: "قبل 18 عاماً تقريباً، وتحديداً في عام 2006، كانت تلك آخر مرة أسمع فيها صوته، بعد أن تحدثنا هاتفياً لدقائق فقط، اطمأن فيها على أبناء العائلة، وما إن أغلقت سماعة الهاتف، حتى جاءني اتصال من ضابط كبير في جهاز المخابرات الإسرائيلية وطلب مني الحضور على الفور لمركز التحقيق القريب من بلدتنا".
ويضيف حسام "وجه لي الضابط تهديداً عنيفاً في حال تواصلنا مجدداً مع أخي بالاعتقال والتنكيل. وأصدر قراراً عسكرياً بمنعي من السفر لسنوات طويلة. لاحقاً ومع كل عملية للمقاومة الفلسطينية يقتحم جنود الاحتلال بيتنا وينكلون بنا جميعاً. لا لشيء إلا لكوننا عائلة عزام، الذي يعتبرونه مصدر قلق كبير لهم".
ويشير إلى أن العائلة لم تجتمع معاً في مكان واحد منذ أكثر من خمسين عاماً، بسبب الاحتلال الإسرائيلي، قائلاً: "أخي عزمي خرج وهو فتى من فلسطين والتحق بالثورة، ومن ثم استشهد، وأخي عزام كذلك لم يعد بعد الإبعاد، حيث كانت والدتي حلقة الوصل الوحيدة بيننا، وكانت تسافر وتلتقي بهما".
اشتداد ملاحقة عزام الأقرع
وخلال العامين الماضيين، اشتدت ملاحقة الاحتلال للشهيد عزام الأقرع، وتحديداً في أكتوبر/ تشرين الأول 2022، حين اتهمه الاحتلال بالمسؤولية عن خلية خططت للعمل على اختراق شبكة الاتصالات الإسرائيلية "سيلكوم".
حينها ادعى جهاز المخابرات الإسرائيلي "الشاباك" كشفه لـ"خلية سايبر" بقيادة مهندس برمجة إلكترونية من فلسطين المحتلة عام 1948، قال إنها نقلت معلومات أمنية خطيرة عن إحدى شبكات الاتصال، لحركة حماس. وقال حسام: "إن هذه الخلية عملت في تركيا بإشراف مباشر من الشهيدين الشيخ صالح العاروري والأقرع شخصياً".
وشملت لوائح الاتهام بنوداً سرية ولم تنشر نيابة الاحتلال إلا قليلاً منها، وقالت إنه "عقب النشاط المشترك لجهاز الأمن العام (الشاباك) والوحدة القُطرية الإسرائيلية لمكافحة الجرائم الخطيرة والدولية، قدمت وحدة السايبر في مكتب النيابة العامة للدولة لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية ضد ثلاثة فلسطينيين من الداخل المحتل بتهم ارتكاب مخالفات أمنية خطيرة متعلقة بتسليم معلومات حساسة، على نطاق واسع، إلى منظمة حماس في تركيا وتعريض البنية التحتية الإلكترونية لشركة (سيلكوم) لخطر جسيم، خلال حملة عسكرية مستقبلية لدولة إسرائيل".
وبعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، داهم الاحتلال منزل عائلة الأقرع واعتقل حسام وعدداً من أفراد العائلة، وسط تنكيل وإهانة كبيرة، وحذرهم من أي اتصال مع عزام.
ويؤكد حسام أن أخاه كان فعلاً "مشروع شهادة" وختم بقوله: "35 عاماً من الجهاد والمقاومة كانت نهايتها مشرفة، ونحن نفخر به وبجهاده".
[gallery size="full" ids="26801"]
مشاهدة
يناير 2, 2024

صالح العاروري
قائد أركان المقاومة في الضفة وغزة ومهندس عملية “طــوفان الأقصى”، كما نعته “حركة حماس”، الشهيد الشيخ صالح العاروري، هو قيادي سياسي وعسكري فلسطيني، تولى منصب نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، وساهم في تأسيس جناحها العسكري، كتائــب الشهـيد عز الدين القسام، في الضفة الغربية. استشهد بغارة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت مكتبه وكان برفقته القياديين في كتائب القسام سمير فندي وعزام الأقرع، اضافة الى عدد من كوادر حركة حماس وهم محمود شاهين ومحمد بشاشة ومحمد الريس وأحمد حمود.
تعرف على نائب رئيس حماس الذي اغتالته إسرائيل بلبنان
الجزيرة نت
سياسي فلسطيني والرجل الثاني في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ونائب رئيس المكتب السياسي للحركة منذ عام 2017. ساهم في تأسيس كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس، وقضى 18 عاما في سجون الاحتلال. اتهمته إسرائيل بالوقوف خلف العديد من العمليات التي نفذتها المقاومة في الضفة الغربية، واغتالته مساء في 2 يناير/كانون الثاني 2024.
وأدرج العاروري على القائمة الأميركية لـ"الإرهابيين الدوليين" عام 2015. وعرضت وزارة الخارجية الأميركية ما يبلغ 5 ملايين دولار عام 2018 مقابل من يدلي بمعلومات عنه عبر برنامجها "مكافآت من أجل العدالة".
المولد والنشأة
ولد صالح محمد سليمان العاروري عام 1966 ببلدة عارورة الواقعة قرب مدينة رام الله بالضفة الغربية.
الدراسة والتكوين
تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في فلسطين، وحصل على شهادة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل بالضفة الغربية.
الوظائف والمسؤوليات
تقلد العاروري العديد من الوظائف المهمة داخل حركة حماس، من بينها عضويته منذ عام 2010 في مكتبها السياسي، قبل أن يُختار نائبا لرئيس المكتب السياسي في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2017. ويعاد انتخابه يوم 31 يوليو/تموز 2021، مع توليه رئاسة الحركة في الضفة الغربية.
التجربة والمسار
التحق العاروري بالعمل الإسلامي في سن مبكرة، وانضم لجماعة الإخوان المسلمين، وقاد العمل الطلابي الإسلامي في جامعة الخليل منذ عام 1985 حتى اعتقاله عام 1992، والتحق بحركة حماس بعد تأسيسها أواخر عام 1987.
وخلال الفترة الممتدة ما بين عامي 1990 و1992، اعتقل الجيش الإسرائيلي العاروري إداريا (دون محاكمة) فترات محدودة على خلفية نشاطه في حركة حماس، حيث شارك خلال تلك الفترة في تأسيس جهاز الحركة العسكري وتشكيله في الضفة الغربية، مما أسهم في الانطلاقة الفعلية لكتائب القسام في الضفة عام 1992.
وفي العام نفسه (1992)، أعاد الجيش الإسرائيلي اعتقال العاروري، وحكم عليه بالسجن 15 عاما بتهمة تشكيل الخلايا الأولى لكتائب القسام بالضفة، ثم أفرج عنه عام 2007، لكن إسرائيل أعادت اعتقاله بعد 3 أشهر لمدة 3 سنوات حتّى عام 2010، حيث قررت المحكمة العليا الإسرائيلية الإفراج عنه وإبعاده خارج فلسطين.
وبعد الإفراج عنه، تم ترحيله إلى سوريا التي استقر فيها 3 سنوات، ثم غادرها إلى تركيا في فبراير/شباط 2012 بعد اندلاع الثورة السورية، ثم انتقل ليستقر بلبنان.
اتهمته إسرائيل عام 2014 بالتخطيط لخطف وقتل 3 إسرائيليين في الضفة الغربية، وهذا الأمر كان من الأسباب التي جعلت الاحتلال يشن حربه على غزة عام 2014.
وفي الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2017، انتُخب العاروري نائبا لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس. وقالت مصادر في الحركة للأناضول إن الانتخاب بدأت قبل ذلك بعدة أيام وانتهى فجر الخميس (الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2017)، وإن الاقتراع تم من قبل مجلس الشورى العام للحركة الذي يضم ممثلين عن ثلاث مناطق، هي الضفة الغربية وقطاع غزة وخارج فلسطين.
وبدأت الانتخابات الداخلية لحركة حماس في الثالث من فبراير/شباط 2017 على عدة مراحل، وأسفرت عن انتخاب إسماعيل هنية رئيسا للمكتب السياسي للحركة، ويحيى السنوار رئيسا للحركة في قطاع غزة.
هدم الاحتلال منزل العاروري يوم 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بالمتفجرات في منطقة عارورة بالضفة الغربية المحتلة، وكان قبلها قد اعتقل 20 شخصا في الـ25 من الشهر نفسه من بينهم شقيق العاروري و9 من أبناء أخيه.
اتهمت إسرائيل العاروري بإشرافه على هجمات حركة حماس من الضفة العربية، ودعمه الفلسطينيين للرد على هجوم إسرائيل البري والجوي على غزة.
شارك في المفاوضات المعلنة لتبادل الأسرى مع إسرائيل في الهدنة الإنسانية المؤقتة عقب العدوان الإسرائيلي على غزة يوم 9 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأعلن في ديسمبر/كانون الأول الماضي في مقابلة مع قناة الجزيرة إنه "لن يتم تبادل المزيد من الأسرى مع إسرائيل حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة".
الاغتيال
ومساء يوم الثلاثاء الثاني من يناير/كانون الثاني 2024 قالت حركة حماس إن العاروري اغتيل في هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية استهدف مبنى يضم مكتبا للحركة في بيروت.
وأضافت الحركة أن اثنين من قادة كتائب القسام استشهدا أيضا في الهجوم، في حين نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول دفاعي أميركي أن إسرائيل هي المسؤولة عن عملية الاغتيال هذه.
ومن جهته، قال ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية إن بنيامين نتنياهو طالب وزراء حكومته بعدم التعليق على اغتيال العاروري.
[gallery size="full" ids="26801"]
مشاهدة
يناير 2, 2024

خليل حامد خراز (أبو خالد)
استشهد بقصف جنوبي لبنان.. حماس تنعى القيادي خليل حامد الخراز
نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان نائب قائد كتائب القسّام في لبنان، الذي استشهد مع ثلاثة آخرين باستهداف مسيّرة إسرائيلية لسيارة مدنية على طريق فرعي بين منطقتي الشعيتية والقليلية قضاء صور.
وقالت كتائب القسّام في بيان: "بكل معاني الفخر والاعتزاز، تزفّ حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وكتائب الشهيد عز الدين القسام إلى شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية القائد الجهادي الكبير الحاج خليل حامد الخراز (أبو خالد)، والذي استشهد مع مجموعة من إخوانه إثر غارة صهيونية استهدفته أثناء قيامه بواجبه الجهادي في جنوب لبنان".
وذكرت مواقع إخبارية لبنانية أنّ الشهداء الثلاثة الآخرين هم أبو بكر عوض، وخلدون ميناوي، والشيخ سعيد ضناوي من سكان مدينة طرابلس شمال لبنان.
واستهدف جيش الاحتلال بمسيرة اليوم الثلاثاء، سيارة من نوع رابيد بيضاء اللون، على طريق فرعية بين الشعيتية والقليلية قضاء صور جنوب لبنان، يستقلّها الخراز مع ثلاثة آخرين.
مشاهدة
نوفمبر 21, 2023

مصطفى عز الدين حسين
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
أكتوبر 29, 2023

إبراهيم محمد عثمان
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
أكتوبر 29, 2023

عبد الله ربيع البقاعي
استشهد في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مجموعة من الصحافيين خلال زيارتهم لموقع العباد في جنوب لبنان
مشاهدة
أكتوبر 19, 2023

يحي نايف عبد الرزاق
استشهد مع مجموعة من رفاقه بعد تنفيذ عملية "شمال فلسطين المحتلة"، وكشفت كتائب القسام، في بيان لها، أن مجموعة من مقاتليها تمكنوا من تفجير السياج الحدودي واستهداف نقطة مراقبة ومن ثَم الوصول إلى منطقة قريبة من مستوطنة "مرغليوت" والاشتباك مع جيش الاحتلال وإيقاع خسائر في صفوفه. وأضافت كتائب القسام، في بيانها، أنه وأثناء الاشتباك قامت "طائرات العدو باستهداف مجاهدينا ليرتقوا شهداء إلى ربهم مقبلين غير مدبرين".
مشاهدة
أكتوبر 14, 2023

صهيب عمر كايد
استشهد مع مجموعة من رفاقه بعد تنفيذ عملية "شمال فلسطين المحتلة"، وكشفت كتائب القسام، في بيان لها، أن مجموعة من مقاتليها تمكنوا من تفجير السياج الحدودي واستهداف نقطة مراقبة ومن ثَم الوصول إلى منطقة قريبة من مستوطنة "مرغليوت" والاشتباك مع جيش الاحتلال وإيقاع خسائر في صفوفه. وأضافت كتائب القسام، في بيانها، أنه وأثناء الاشتباك قامت "طائرات العدو باستهداف مجاهدينا ليرتقوا شهداء إلى ربهم مقبلين غير مدبرين".
مشاهدة
أكتوبر 14, 2023

حمزة حسن موسى
استشهدا في عملية بطولية لسرايا القدس خلف خطوط العدو شمال فلسطين المحتلة انطلاقاً من جنوب لبنان حيث أدت العملية لمقتل 5 جنود بينهم ضابط برتبة عميد ونائب قائد القوة 300
مشاهدة
أكتوبر 9, 2023

رياض محمد قبلاوي
استشهد في عملية بطولية لسرايا القدس خلف خطوط العدو شمال فلسطين المحتلة انطلاقاً من جنوب لبنان حيث أدت العملية لمقتل 5 جنود بينهم ضابط برتبة عميد ونائب قائد القوة 300
مشاهدة
أكتوبر 9, 2023

محمد حسين جود
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
أكتوبر 7, 2023

محمود محمد بلاوني
استشهد على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائه الواجب الجهادي ضمن صفوف سرايا القدس
مشاهدة
سبتمبر 7, 2023

محمد فريج الفريج
مشاهدة
يناير 29, 2023

أحمد علي محمد جبريل
استشهد أثناء تأدية واجبه الجهادي في جنوب لبنان
مشاهدة
يناير 29, 2023