اعتصم عدد من أهالي طالبات مدرسة جالود للبنات التابعة للأونروا في بيروت، احتجاجاً على قرار الوكالة بدمج الصفوف في مدارسها، ما أثار غضب الأهالي الذين اعتبروا أن القرار ينعكس سلباً على جودة التعليم ويؤدي إلى اكتظاظ الصفوف.

اعتصم عدد من أهالي طالبات مدرسة جالود للبنات التابعة للأونروا في بيروت، احتجاجاً على قرار الوكالة بدمج الصفوف في مدارسها، ما أثار غضب الأهالي الذين اعتبروا أن القرار ينعكس سلباً على جودة التعليم ويؤدي إلى اكتظاظ الصفوف.
