تقول شقيقة الأسير: “مش مستوعبة لهلأ يمكن حلم، لا الحلم حقيقة صار، 21 سنة وانا بعرّف عن حالي أخت الأسير باسم خندقجي، اليوم وبعد 21 سنة انا أخت المحرر باسم خندقجي، شكراً غزة نبوس الأرض تحت نعالكم”.

تقول شقيقة الأسير: “مش مستوعبة لهلأ يمكن حلم، لا الحلم حقيقة صار، 21 سنة وانا بعرّف عن حالي أخت الأسير باسم خندقجي، اليوم وبعد 21 سنة انا أخت المحرر باسم خندقجي، شكراً غزة نبوس الأرض تحت نعالكم”.
