القيادي في حركة حماس محمود المرداوي – الصمود الفلسطيني الذي يعبر عنه الشعب الفلسطيني بجانب مقاومته، قد أعاد الاعتبار للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية سياسية، وأسهم في عزلة الاحتلال بصورة غير مسبوقة، وعمق من خطوط الصدع داخل المجتمع الصهيوني. – المقاومة في خندقها الأساسي في مواجهة المحتل والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وهي اليوم بعد عامين من الحرب أقوى عزيمة على الصمود، لأنها ترى حجم التآمر العالمي على القضية الفلسطينية، وضعف الإرادة الدولية وأدواتها في حماية حياة الشعب الفلسطيني.
