وزارة الصحة في غزة: 📌 للعام الثاني على التوالي النساء في غزة يُحرمن من بروتوكولات وبرامج الفحص المبكر للوقاية والتشخيص والعلاج من سرطان الثدي . 📌 لا يمكن الجزم بمدى فاعلية ماتم تطبيقه من البروتوكولات الوقائية نتيجة تدمير مراكز الرعاية الأولية وأقسام الفحص والتصوير التشخيصية. 📌 النساء اللواتي تم تشخيصهن بالمرض قُبيل وخلال الحرب لايتوفر لهن أدنى مقومات العلاج التخصصي والمتابعة الطبية؟ 📌 أدوية السرطان من الخدمات الأكثر تضررا جراء أزمة نقص الأدوية والمستهلكات الطبية وخاصة سرطان الثدي. 📌 تدني مستويات التغذية السليمة والمتكاملة ترك آثاراً كارثية على السيدات اللواتي يُعانين من المرض. 📌 المنظومة الصحية في غزة تفتقر الى مقومات الوقاية و السيطرة وطرق الكشف المبكر ورصد الحالات وهذا ما يتعارض مع التوجهات الصحية الدولية. 📌 إغلاق المعابر ومنع الأدوية وتدمير مراكز العلاج التخصصي وتدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي يُفاقم خطورة الحالة الصحية لعديد الحالات.