هذه شام، حبيبة أبيها أنس ومولودته البكر.كان يخشى العودة إلى البيت حتى لا يُستهدف، فكان يراها غالبًا في خيمة عمله الصحفي
View this post on Instagram A post shared by مخيمات لبنان 🇵🇸 بوست (@campspost)
A post shared by مخيمات لبنان 🇵🇸 بوست (@campspost)