الضربة على الضاحية الجنوبية لبيروت هي الرابعة بعد اتفاق الهدنة، وبحسب بعض المحللين فإن الضربة ستكون لربما الأكبر والأقوى من بعد الهدنة
الضربة على الضاحية الجنوبية لبيروت هي الرابعة بعد اتفاق الهدنة، وبحسب بعض المحللين فإن الضربة ستكون لربما الأكبر والأقوى من بعد الهدنة