عند الاستهداف، خرجت زوجة الشهـ.يد أبو ياسر وهي تسأل عن جيرانها، تعتذر وتقول “مشان الله سامحونا، ونعتذر عالرعبة يلي سببنالكم ياها، ان شاءالله ما يكون حدا تأذى؟
” .. بالرغم أنها فقدت لتوّها زوجها، ابنها وابنتها.
هذه عقلية الشهـ.ـادة وحُب لقاء الله.
هنيئاً آل فرحات، فإن موعدكم الجنة إن شاء الله.
