المتحدث باسم حركة حماس، حازم قاسم: – الأمر المطلوب هو الدخول في استحقاقات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، التي تنصل منها بنيامين نتنياهو، وليس وضع اتفاقات جديدة وجانبية. – تطبيق الاتفاق بمراحله المختلفة يضمن الأهداف، أما لغة التهديد فلا تنتج شيئاً إيجابياً، بل تعمل على تعقيد الأمور، ولا تخدم تحقيق أهداف الاتفاق. – المسار السليم لتحقيق أهداف الاتفاق بالهدوء المستدام وإطلاق الأسرى يكمن بالأساس في تطبيق ما تم الاتفاق عليه سابقاً والتوقيع عليه من كل الأطراف. – الإدارة الأمريكية طرحت إطاراً للاتفاق (الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير 2025 وتحرك الوسطاء، بمن فيهم ويتكوف، لإنجازه، حيث يضمن الاتفاق عملية متسلسلة تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء والقتلى وصولاً إلى تحقيق الهدوء المستدام.
