الأستاذ أسامة. ابن مخيم البداوي شمال لبنان. الرجل الذي لا يعرف أن يقول لا لأبناء مخيمه. ولكنه يعرف قولها وبقوة لكل من أراد سوءاً باللاجئين والمخيم، كان من كان. صاحب فضل كبير في تربية أجيال المخيم على حب فلسـ.ـطين ومعرفة تاريخها وثقافتها. هو الأخ الأكبر للشباب والداعم لهم. الأستاذ المحب للطلاب. ورفيق أبو الأمين في النضال لتحصيل حقوق المعلمين. هذه الشخصية التي أفنت حياتها في سبيل دعم المخيم، قررت الاونروا ايقافها عن العمل بسبب موقفه المشرف من فلسـ.ـطين.. #مخيمات_لبنان https://www.facebook.com/share/p/187A9sEfmr/?mibextid=wwXIfr