رحلٌ بحجم الدكتور حسام، بلا شك هو رجلٌ بأمة. استشـ.ـهد ابنه، أُصيب هو، ظل صامداً في المشفى حتى الرمق الأخير رافضاً الإخلاء. واليوم هو معتقل وحياته في خطر. يحتاج إلى تضامن عالمي أكبر وأوسع من السكوت. فحياته ليست ترند فقط للتفاعل.

رحلٌ بحجم الدكتور حسام، بلا شك هو رجلٌ بأمة. استشـ.ـهد ابنه، أُصيب هو، ظل صامداً في المشفى حتى الرمق الأخير رافضاً الإخلاء. واليوم هو معتقل وحياته في خطر. يحتاج إلى تضامن عالمي أكبر وأوسع من السكوت. فحياته ليست ترند فقط للتفاعل.