منذ ليلة أمس، وعندما أفرغ الاحتـ.ـلال المشفى وبدأ باقتـ.ـحامها وإحراق أقسامها، انقطع الاتصال مع الشخصية الفذة. الدكتور حسام الذي رفض أن يساوم أو يغادر المشفى. ليعتقله الاحتـ.ـلال وتنقطع أخباره.
الدكتور حسام الذي ناشد وطالب العالم مراراً تحسباً من هذا السيناريو. اليوم حصل ماكان يخافه..حُرقت المشفى 💔
الحرية للدكتور حسام.. الأيقونة الفلسطينية
