دموع فرح طال انتظارها، ذرفها اللبنانيون العائدون إلى بيوتهم وقراهم، بالرغم من الدمار الواسع.. وحتى في هذه اللحظة كانت غـ.ـزة، شقيقة الجنوب، حاضرة في أمنيات العائدين.. على أن يعيش أبناء القطاع الأبي، فرحةً مثيلة ب اذن الله
دموع فرح طال انتظارها، ذرفها اللبنانيون العائدون إلى بيوتهم وقراهم، بالرغم من الدمار الواسع.. وحتى في هذه اللحظة كانت غـ.ـزة، شقيقة الجنوب، حاضرة في أمنيات العائدين.. على أن يعيش أبناء القطاع الأبي، فرحةً مثيلة ب اذن الله