شهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينين في جنوب لبنان، اشتباكاً بين مجموعات مسلحة، أسفرت عن سقوط ضحية وهو الضابط في الأمن الوطني “عاصف جبر” واصابة عدد آخر من المدنيين. كما تسببت الحالة الأمنية المتردية بهلع خصوصاً في صفوف الطلاب الذين عادوا إلى مدارسهم في يومهم الأول بعد توقف العـ.ـدوان على لبنان.
تعمل القوة الأمنية على القاء القبض على المتورطين بالحدث، وتسليمهم للقضاء اللبناني.
إلى متى سيظل المخيم رهينة هذا الوضع الأمني الغير مستتب؟