بين يدي والده، نام الطفل “رحيم صياح” إلى الأبد شهـ.ـيداً جميلاً، متأثراً باصابته جرّاء الغارة على مخيم عين الحلوة جنوب لبنان، منذ يومين، والتي راح ضحيتها عدد من أبناء المخيم.
بين يدي والده، نام الطفل “رحيم صياح” إلى الأبد شهـ.ـيداً جميلاً، متأثراً باصابته جرّاء الغارة على مخيم عين الحلوة جنوب لبنان، منذ يومين، والتي راح ضحيتها عدد من أبناء المخيم.