استطاع يوسف، العامل مع فرق الإغاثة في غـ.ـزة، من الوصول لشمال لقطاع مع الفرق الإغاثية. كانت في انتظاره أخته “خديجة” التي تم تره منذ عشرة شهور. فيوسف نزح للجنوب. وظلت خديجة مع بقية العائلة في الشمال. وصل يوسف. التقيا. لخمسة دقائق فقط. كانت كافية فقط للبكاء والعناق. ثم عادوا ليفترقوا من جديد. هكذا تريد “اسـ.ـر ا ئـ.ـ ـيـ.ـ ـل”