عباس، ذلك الشاب اللطيف. هو ذلك الطفل الذي لم يعش الطفولة قط. ترك المدرسة وقلمه وكتابه، وحمل بدلاً منها عربة جمع الخردوات في المخيم، لكي يعين والدته المريضة. اليوم، استشـ.ـهد عباس وهو يجول في دراجته النارية المتعبة لايجاد لقمة العيش، جرّاء استهدافه من قبل مسيّرة.
عباس، هو ابن مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينين في جنوب لبنان، هو ألم من الصعب علاجه💔
