باقون ما بقي الزعتر والزيتون - مخيمات لبنان بوست

هذه كانت آخر كلمات أبو الأمين. الرجل الذي قدم كثيراً لأبناء المخيمات الفلسطينية في لبنان. والذي أفنى عمره في تربية الأجيال بثانوية ديرياسين بمخيم البص. سيفتقدك أبناءك يا فتح.. وستشتاق إليك زواريب المخيمات، وبيوت الفقراء، وحلقات المساجد، ومنابر النضال..