وليد الدقة… شهيداً جميلاً - مخيمات لبنان بوست

كانت كل أحلام وليد أن يعانق طفلته “ميلاد” التي خرجت الى الحياة عبر النطف المهربة. أمضى وليد 37 عاماً في حلم عناق عائلته وعودته الى منزله، وبعد انتهاء مدة عقوبته في آذار العام الماضي، عاد الاحتـ.ـلال إلى تمديد عقوبته لعامين اضافيين.. ليغادر الحياة شهيداً حالماً في عناق “ميلاد” دون قيود