أعلن حراك ونشطاء مخيم نهر البارد الإضراب، يوم الاثنين القادم، في مكتب “مدير الخدمات والشؤون” التابعين للأونروا، نتيجة لعدم استجابة الوكالة لمطلب إعادة الموظفين الذين أوقفتهم تعسفيًا، لما أسمته “خرق للحيادية”، المتمثلة بالانتماء الوطني للموظفين. وتوجه النشطاء إلى المرجعيات الفلسطينية والدولة اللبنانية والأمم المتحدة، لمحاسبة إدارة الأونروا الحالية في لبنان، وإخضاع المديرة العامة “دوروثي كلاوس” للتحقيق.